دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
هُوَ اللهُ كَمَّلَ أَوْصَافَهُ . . . وَسَمَّاهُ بَيْنَ الوَرَى أَحْمَدَا
هُوَ اللهُ كَمَّلَ أَوْصَافَهُ . . . وَسَمَّاهُ بَيْنَ الوَرَى أَحْمَدَا
فَمَا مُنْقِصٌ فَضْلَهُ جَاحِدٌ . . . وَمَنْ يَحْجُبُ النُّوْرَ إِنْ مَا بَدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
مَقَامُكَ يَا سَيِّدِي صَيِّنٌ . . . وَعَنْكَ الإِلَهُ يَكُفُّ العِدَا
مَقَامُكَ يَا سَيِّدِي صَيِّنٌ . . . وَعَنْكَ الإِلَهُ يَكُفُّ العِدَا
وَشَاهَتْ وُجُوْهُ الَّذِيِنَ اعْتَدَوْا . . . وَبِالسُّوْءِ وَالشَّرِّ مَدُّوْا الْيَدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
أَلَمْ يَأْتِهِمْ مَا جَرَى قَبْلَهُمْ . . . لِمَنْ عَاثَ فِي الأَرْضِ أَوْ أَفْسَدَا
أَلَمْ يَأْتِهِمْ مَا جَرَى قَبْلَهُمْ . . . لِمَنْ عَاثَ فِي الأَرْضِ أَوْ أَفْسَدَا
لِفِرْعَـوْنَ لَـمَّـا هَوَى غَارِقاً . . . وَقَدْ عَـابَ مُوسَــى فَهَلْ أُنْجِدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
هُمُوْ أَظْهَرُوا لِلدُّنَا حُبَّنَا . . . لِمَنْ كَانَ فِينَا السَّنَا المُفَرَدَا
هُمُوْ أَظْهَرُوا لِلدُّنَا حُبَّنَا . . . لِمَنْ كَانَ فِينَا السَّنَا المُفَرَدَا
وَإِنَّا وَرَبُّ الوَرَى شَـاهِدٌ . . . لَـنَـارٌ عَلَى مَنْ عَلَيْكَ اعتَدَى
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
هِيَ الرُّوْحُ ذَابَتْ بِأَشْوَاقِهَا . . . وَغَنَّى الحَنِيْنُ بِهَا مُنْشِدَا
هِيَ الرُّوْحُ ذَابَتْ بِأَشْوَاقِهَا . . . وَغَنَّى الحَنِيْنُ بِهَا مُنْشِدَا
وَفِيْكَ اسْتَطَابَ الفُؤَادُ الهَوَى . . . وَدَمْعِيَ مِنْ مُقْلَتِيْ غَرَّدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى . . .
فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى . . .
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
هُوَ اللهُ كَمَّلَ أَوْصَافَهُ . . . وَسَمَّاهُ بَيْنَ الوَرَى أَحْمَدَا
هُوَ اللهُ كَمَّلَ أَوْصَافَهُ . . . وَسَمَّاهُ بَيْنَ الوَرَى أَحْمَدَا
فَمَا مُنْقِصٌ فَضْلَهُ جَاحِدٌ . . . وَمَنْ يَحْجُبُ النُّوْرَ إِنْ مَا بَدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
مَقَامُكَ يَا سَيِّدِي صَيِّنٌ . . . وَعَنْكَ الإِلَهُ يَكُفُّ العِدَا
مَقَامُكَ يَا سَيِّدِي صَيِّنٌ . . . وَعَنْكَ الإِلَهُ يَكُفُّ العِدَا
وَشَاهَتْ وُجُوْهُ الَّذِيِنَ اعْتَدَوْا . . . وَبِالسُّوْءِ وَالشَّرِّ مَدُّوْا الْيَدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
أَلَمْ يَأْتِهِمْ مَا جَرَى قَبْلَهُمْ . . . لِمَنْ عَاثَ فِي الأَرْضِ أَوْ أَفْسَدَا
أَلَمْ يَأْتِهِمْ مَا جَرَى قَبْلَهُمْ . . . لِمَنْ عَاثَ فِي الأَرْضِ أَوْ أَفْسَدَا
لِفِرْعَـوْنَ لَـمَّـا هَوَى غَارِقاً . . . وَقَدْ عَـابَ مُوسَــى فَهَلْ أُنْجِدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
هُمُوْ أَظْهَرُوا لِلدُّنَا حُبَّنَا . . . لِمَنْ كَانَ فِينَا السَّنَا المُفَرَدَا
هُمُوْ أَظْهَرُوا لِلدُّنَا حُبَّنَا . . . لِمَنْ كَانَ فِينَا السَّنَا المُفَرَدَا
وَإِنَّا وَرَبُّ الوَرَى شَـاهِدٌ . . . لَـنَـارٌ عَلَى مَنْ عَلَيْكَ اعتَدَى
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
هِيَ الرُّوْحُ ذَابَتْ بِأَشْوَاقِهَا . . . وَغَنَّى الحَنِيْنُ بِهَا مُنْشِدَا
هِيَ الرُّوْحُ ذَابَتْ بِأَشْوَاقِهَا . . . وَغَنَّى الحَنِيْنُ بِهَا مُنْشِدَا
وَفِيْكَ اسْتَطَابَ الفُؤَادُ الهَوَى . . . وَدَمْعِيَ مِنْ مُقْلَتِيْ غَرَّدَا
دِمَـانَا فِـدَاكَ وَآبـاؤُنَـا . . . وَأبـنَـاؤُنَــا يَا رَسُــولَ الهُدَى
نَذَرْنَا لِأجْلِكَ أَرْوَاحَنَا . . . فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى
فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى . . .
فَمَا غَيْرُكَ اليَوْمَ مِنْ مُفْتَدَى . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق