الأقْسَىْ
أقْسَىْ مَا قَدْ يَمُرُ بنَا هُوَ . . . أنَنَا نَفْهَمُ الأشْيَاءَ فِيْ وَقْتٍ مُتَأخِرٍ جِداً . . .
اللَهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنبَغِي لِجلالِ وَجهِكَ وَعَظيمِ سُلطانِكْ
المُثَقَفُ الفَارِغْ . . . هُوَ الَذِيْ يَقْرَأُ فِيْ شَتَىْ العُلُوْمْ . . . وَعَلَىْ أطْرَافِ مَكْتَب...