اللَهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنبَغِي لِجلالِ وَجهِكَ وَعَظيمِ سُلطانِكْ
قِيْلَ قَديْمَاً: القَصَصُ لا تُروى كي ينامَ الأطفال، وإنَّما كي يَستيقظَ الرّجال.
إلى أنْ تتعلَّمَ الطّريدةُ الكتابة، ستبقى كُلُّ القِصَصِ تُمجِّدُ الصَّياد.