رِجْلٌ
تَهْتَزُ بغُرُوْرٍ وَدَلالْ . . .
تَرْجُوْ
ارْتِدَاءَ إحْدَى النِعَالْ . . .
أوْ
مَا تَظُنُ أَنَهُ مِنْ أنْوَاعِ النِعَالْ . . .
مُفَاجَأةٌ
صَادِمَةْ . . . لَمْ يَأتِيْ النَعْلُ صَاغِراً . . .
دَفَعَتْ
ثَمَنَ أخْطَائِهَا الغَبيَةِ المُتَتَالِيَة لاحِقَـاً . . .
بالبَتْرِ
أوَلاً . . . وَبضَيَاعِ الصَيْدِ الثَمِيْنِ ثَانِـيَــاً . . .
وَبحُصُوْلِ
أُخْتِهَا عَلىْ نَعْلٍ حَقِيْقِيٍّ أوَلاً وَثَانِيَـاً وَثَالِثَـاً . . .
هَمْسَة:
رَائِحَةُ الذُنُوْبِ مُقَزِزَةٌ جِداً، حَقِيْقَةٌ لا يَشُمُهَا إلا أصْحَابُ
القُلُوْبِ الطَاهِرَة . . .
حُررت في يَوم الأرْبعَاءِ
المُوافق 30/01/2013 للميلاد بقَلَم حَفِيْدُ العَتِيْق 09:20 صَبَاحَـاً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق