مَسْرَحِيَاتٌ
كَثِيْرَةٌ تَدُوْرُ أحْدَاثُهَا فِيْ هَذِهِ الحَيَاة . . .
وَسِتَارَةُ
البدَايَةِ لِكُلِ فَصْلٍ فِيْ هَذِهِ المَسْرَحِيَات . . .
قَدْ
تُرْفَعُ وَقَدْ لا تُرْفَع . . .
إلا
أنَ ذَلِكَ لا يَعْنِيْ بالضَرُوْرَةِ أنَ تِلْكَ المَسْرَحِيَاتِ قَدْ تَوَقَفَتْ
أوْ تَأجَّلَت . . .
فَهُنَاكَ
أحْدَاثٌ تَنْتَهِيْ قَبْلَ أنْ تَبْدَأ . . .
وَأُخْرَىْ
تَصِلُ لِنِهَايَتِهَا قَبْلَ أنْ نَتَمَكَنَ مِنْ مُشَاهَدَةِ بدَايَاتِهَا . . .
حُررت في يَوم السَبتِ المُوافق 19/01/2013 للميلاد بقَلَم
حَفِيْدُ العَتِيْق 12:07 ظُهْراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق