وفجرٍ ضمَّه الإظلامُ
في بِشْرٍ كمُؤتلِق الَّلمى
أسفَر
فبثَّ العطرَ والرَّيحانُ
يفوحُ شذاهُ والعنبر
نسيمٌ داعبَ المحزونَ ذكَّره ببردِ العفْو
إنْ أكثَر
من الطَّاعات و الحسَناتِ مُقتفيًا سَنا الأصحابِ
فرسانَ اللِّواء الحُرّ
منصورًا بتوحيد الإلهِ الواحِد الأكبر
،
فيا ويلَ الذي أنكَر
غواه الشَّرُّ واستكبر
فأدبرَ عن طريقِ الحقِّ مفتونًا
بِذا المنكر
غَدا من ذنبِه أقتر
ووجهًا حالِكًا أغبر
تهونُ عليهِ نفسٌ حالُها كعباب يَمٍّ عابسٍ زمجر
في بِشْرٍ كمُؤتلِق الَّلمى
أسفَر
فبثَّ العطرَ والرَّيحانُ
يفوحُ شذاهُ والعنبر
نسيمٌ داعبَ المحزونَ ذكَّره ببردِ العفْو
إنْ أكثَر
من الطَّاعات و الحسَناتِ مُقتفيًا سَنا الأصحابِ
فرسانَ اللِّواء الحُرّ
منصورًا بتوحيد الإلهِ الواحِد الأكبر
،
فيا ويلَ الذي أنكَر
غواه الشَّرُّ واستكبر
فأدبرَ عن طريقِ الحقِّ مفتونًا
بِذا المنكر
غَدا من ذنبِه أقتر
ووجهًا حالِكًا أغبر
تهونُ عليهِ نفسٌ حالُها كعباب يَمٍّ عابسٍ زمجر
فياربِّ اجعلِ الأيامَ صافيةً كَماءِ الزَّهْر
أطِبْ نفسي يقينًا بالذي قُدِّر
وأسعِد يا إلهي كُلَّ مهمومٍ
ومكروبٍ شَقاه الهمُّ ما قصَّر
وأبدِلْ حزنَه فرَحًا
أطِبْ نفسي يقينًا بالذي قُدِّر
وأسعِد يا إلهي كُلَّ مهمومٍ
ومكروبٍ شَقاه الهمُّ ما قصَّر
وأبدِلْ حزنَه فرَحًا
ويسْرًا ياسِرًا أيسَر
بقَلَم عَرَبيَة
شَبَكَةُ
ضِفَاف لِعُلومِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق