تَزَاحَمَتْ
فِيْ رَأسِيَ الأفْكَارْ . . .
وَلِشِدَةِ
تَزَاحُمِهَا . . .
تَدَافَعَتْ،
حَتَىْ أنَ جَمِيْعَهَا قَدْ طَارْ . . .
أذْكُرُ
يَوْمَهَا، أنَنِيْ هِمْتُ عَلىْ وَجْهِيَ شَارِدَ الأفْكَارْ . . .
أسِيْرُ
بلا هُدَىً، مُتَثَاقِلاً تَحْتَ غَزَارَةِ تِلْكَ الأمْطَار، أوْ رُبَّمَا تِلْكَ
الأفْكَارْ . . .
وَلَمْ
أجِدْ رَاحَتِيْ، إلا بسَجْدَةٍ فِيْ الأسْحَارْ . . .
أمْلَؤُهَا
بالتَسْبيْحِ وَالتَهْلِيْلِ وَالتَحّمِيْدِ وَالاسْتِغْفَارْ . . .
حُررت في يَوم الخَمِيْسِ
المُوافق 24/01/2013 للميلاد بقَلَم حَفِيْدُ العَتِيْق 01:15 ظُهْراً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق