اللَهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنبَغِي لِجلالِ وَجهِكَ وَعَظيمِ سُلطانِكْ
قيل: لا تُعاد أحداً؛ فإنك لن تعدم مكْر حليم، أو مفاجأة لئيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق