الصفحات
تسجيل الدخول
الصفحة الرئيسية
طريق الإسلام
إسلام ويب
الدُّرَرُ السُّنِيَّة
مِدَاد
حَفِيْدُ العَتِيْق - مُسْلِم مُوَحِد
اللَهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنبَغِي لِجلالِ وَجهِكَ وَعَظيمِ سُلطانِكْ
دُعاء مُتحرك
اللَهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنبَغِي لِجلالِ وَجهِكَ وَعَظيمِ سُلطانِكْ. اللَّهُمَّ اغفِر لَنا وَلِلْمُؤمنينَ والمُؤْمِناتِ والمسلِمينَ والمُسْلِمات.
القائمة
أعذَبُ النَشيد
(10)
أَقْلاَمٌ مُضِيْئَة
(25)
إنَّ في قَصَصِهِم عِبرَة
(9)
إنَّ مِنَ الشِّعْرِ لَحِكْمَة
(23)
بِطاقَات الحَفيد
(9)
غَيرُ مُصَنَف
(2)
مِمَ راق لي
(124)
نَبَضاتُ قَلَم
(90)
الأربعاء، 17 أكتوبر 2012
الرئيسية
/
مِمَ راق لي
/
إبتَسِم
إبتَسِم
حَفِيْدُ العَتِيْق
الأربعاء, أكتوبر 17, 2012
0 تعليق
إذَا
طَعَنَكَ
أَحَدٌ
بخَنَاجِر
لِسَانه
. . .
فَلا
تَطعَنهُ
بنَفسِ
الخَنَاجِر
. . .
مَا
دَامَ
بإمكَانِكَ
قَتلَهُ
بسَيفِ
ابتِسَامَتِك
. . .
تعليقات المدونة
تعليقات الفيس بوك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Caesar Mahmmoud
·
دَعوْتـُكَ يا منْ يُجيبُ الدُعاءْ
حَفِيْدُ العَتِيْق
بلادِيْ لَسْتُ أَنْسَاكِ فَحُبُكِ في دَمي يَجْريْ
عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي
إحصائيات المدونة
أرشيفُ المُدَوَنَة
◄
2023
(13)
◄
03
(1)
◄
02
(2)
◄
01
(10)
◄
2015
(22)
◄
10
(1)
◄
09
(1)
◄
08
(4)
◄
07
(2)
◄
06
(1)
◄
05
(5)
◄
04
(2)
◄
03
(3)
◄
02
(2)
◄
01
(1)
◄
2014
(48)
◄
12
(8)
◄
11
(12)
◄
10
(4)
◄
09
(2)
◄
08
(1)
◄
07
(1)
◄
06
(1)
◄
05
(1)
◄
04
(2)
◄
03
(3)
◄
02
(12)
◄
01
(1)
◄
2013
(92)
◄
12
(5)
◄
11
(2)
◄
10
(2)
◄
09
(2)
◄
08
(2)
◄
07
(10)
◄
06
(5)
◄
05
(8)
◄
04
(2)
◄
03
(2)
◄
02
(9)
◄
01
(43)
▼
2012
(77)
◄
12
(20)
◄
11
(33)
▼
10
(20)
لَمَّا عَفَوْتُ
حَيَاتِي
عَلى يَدِ مَن أتُوبُ
المُفَاجَأةُ القَاتِلَة
غَريبٌ أنت
الزَمَانُ وَأهلُه
حَظِيْ
إبتَسِم
مَا أعْظَمَ هَذا الدِيْن
أطهَرُ النُفُوس
مُؤلِمٌ جِداً
Google
هِوَايَات
ثَرثَارُون
لَحَظاتٌ مُؤلِمَة
تَقِيٌ جِداَ
إذا سَئِمْتَ
إتِبَاعُ الهَوَى
الحُرّيَة
عَجيِب
◄
09
(1)
◄
06
(2)
◄
05
(1)
◄
2010
(32)
◄
06
(1)
◄
05
(1)
◄
04
(4)
◄
03
(9)
◄
02
(13)
◄
01
(4)
◄
2009
(4)
◄
06
(2)
◄
05
(2)
أحدث المنشورات
جارٍ التحميل...
يتصفح الأن
زُوارُ المُدَوَنَة
يتم التشغيل بواسطة
Blogger
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق