مُؤلِمَةٌ جِدَاً . . .
تِلكَ اللَحَظَاتُ التِي تُجاهِدُ فِيهَا تَعَابيرَ جَوارِحِكَ . . .
لِتُجبرَهَا على غَير مَا فَطَرهَا اللهُ عَليه . . .
مُحَاوِلاً إخمَادَ ذَلِك البُركَانَ المُتَفَجرَ مِنَ الأحَاسِيس في أعمَاقِ وِجدَانِك . . .
حُررت في يَوم الإثنَين المُوافق 02/10/2012 للميلاد بقَلَم حَفِيْدُ
العَتِيْق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق