أجمَلُ اللحَظات
. . .
تِلكَ التَي أَسمَعُ
صَيَحَاتِهِنَّ فَرَحَاً
بعَودَتي مِنَ العَمَل
تِلكَ التَي
أراهُنَّ فِيهَا
يَتَراقَصنَ
– على صِغَرِهِنَّ
– ابتِهَاجَاً
لِرؤيَتي
تِلكَ التَي
أجِدُ فِيهَا
ثَلاثَتَهُنَّ يَتَضَاحَكَنَّ
على صَدرِي . . .
وَبَينَ أذرُعِي
وَمِن وَرائِهِنَّ زَهرَةُ قَلبِي وَعُمرِي
. . . تَبتَسِمُ
لِي وَتَقول: يَعطيك
العَافية
يَنطَبِقُ عَلَيهَا
حَدِيثُ رَسولِ الله صَلى
اللهُ عَلَيهِ وَسَلّم،
الذي رَوَاهُ الإمَامُ مُسلِم:
"الدُنيَا مَتَاع.
وَخَيرُ مَتَاعِ الدُنيَا المَرأةُ
الصَالِحَة".
فَسُبحَانَ مَن قَالَ فِي مُحكَمِ كِتَابِه:
(الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا).
سورة الكهف، الآية 46.
حُررت في يَوم الأحَد المُوافق
30/09/2012 للميلاد بقَلَم حَفِيْدُ العَتِيْق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق