لِلَحْظَة، أخَافُ
أنْ أصِلَ إلىْ نَقَاطِ النِهَايَة . . .
إعْتِقَادَاً
مِنِيْ بأنَّهَا سَتَكُوْنُ نِهَايَةَ رَاحَتِيْ، سَعَادَتِيْ أو رُبَّمَا
حَيَاتِيْ . . .
وَقَدَّرَ
اللهُ أنَنِيْ كُلَمَا وَصَلْتُ لِنُقْطَةٍ مِنْ نَقَاطِ النِهَايَة . . .
تَفَاجَأتُ
بأنَّهَا مِنْ أجْمَلِ نِقَاطِ البِدايَة . . .
فَلا
تَجْعَلوْا ثِقتكُمْ باللهِ تَهْتَزُ أبَدَاً . . .
حُررت في
يَومِ الخَمِيْس المُوافق 6/11/2014 للميلاد بقَلَم حَفِيْدُ العَتِيْق 11:55 ظُهْراً
. . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق