دُعاء مُتحرك

اللَهُمَّ لَكَ الحَمْدُ كَمَا يَنبَغِي لِجلالِ وَجهِكَ وَعَظيمِ سُلطانِكْ. اللَّهُمَّ اغفِر لَنا وَلِلْمُؤمنينَ والمُؤْمِناتِ والمسلِمينَ والمُسْلِمات.

الخميس، 16 أكتوبر 2014

الرئيسية إصَابَةُ الخَيْر

إصَابَةُ الخَيْر






قَالَ رَجٌلْ: كُنْتُ أمْشِيْ مَعَ سُفْيَان بن عُيَيْنَة . . .


إذْ أتَاهُ سَائِلٌ، وَلَمْ يَكُنْ مَعَهُ مَا يُعْطِيَهُ، فَبَكَى . . .


فَقُلْتُ يَا أبَا مُحَمَد، مَا الَذِيْ أبْكَاكْ؟! . . .


فَقَالْ: أيُ مُصِيْبَة أعْظَمُ مِنْ أنْ يُؤَمِلَ فِيْكَ رَجُلٌ خَيْراً فَلا يُصِيْبُه؟ . . .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.