قَالَ رَجٌلْ: كُنْتُ أمْشِيْ مَعَ سُفْيَان بن
عُيَيْنَة . . .
إذْ أتَاهُ سَائِلٌ، وَلَمْ يَكُنْ مَعَهُ مَا
يُعْطِيَهُ، فَبَكَى . . .
فَقُلْتُ يَا أبَا مُحَمَد، مَا الَذِيْ أبْكَاكْ؟! . .
.
فَقَالْ: أيُ مُصِيْبَة أعْظَمُ مِنْ أنْ يُؤَمِلَ
فِيْكَ رَجُلٌ خَيْراً فَلا يُصِيْبُه؟ . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق