أحْيَانَـاً . . .
يَبْدُو أنَّ الخَيْرَ الذَيْ تَفْعَلهُ تِجَاهَ أحَدِهِم غَيْر مَلحُوظ، وِغَيْر مُقَدّر . . .
يَبْدُو أنَّ الخَيْرَ الذَيْ تَفْعَلهُ تِجَاهَ أحَدِهِم غَيْر مَلحُوظ، وِغَيْر مُقَدّر . . .
أوْ غَيْر مُنْتَظَر مِنْكَ أصْلاً . . . وَغَيْر مُتَبَادَل أيضَـاً . . .
ذَلِكَ يَجْعَلُكَ تَشْعُرُ أنَّ كُلَ مَا فَعَلتَهُ، أوْ سَتَفْعَلُهُ، أوْ لازِلْتَ مُحَافِظَـاً عَلَيْهِ، غَيْر ذَا قِيْمَة . . .
إلى أنْ
تَقْرَأ قَولَ اللهِ تَعَالى: (وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ
بِهِ عَلِيمٌ)
سُوْرة البَقَرَة الآيَة: 215.
هُنَا يُصبحُ لِكُلِ شَيءٍ قِيْمَة . . . وَمَا أحْلاهَا مِنْ قِيْمَة . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق